المرأة الفاضلة Secrets
المرأة الفاضلة Secrets
Blog Article
تَنْقَلِبُ الأَشْرَارُ وَلاَ يَكُونُونَ، أَمَّا بَيْتُ الصِّدِّيقِينَ فَيَثْبُتُ.
الانعكاس: تؤكد هذه الآية التأسيسية على القيمة المتساوية وغير القابلة للقياس لكل من الرجل والمرأة، المخلوقين على الصورة الإلهية، مع التأكيد على كرامتهم وقيمتهم المتأصلة.
المرأة الفاضلة لا تشارك في النميمة أو القيل والقال. تجنب النقد والحكم. هذه الممارسات تلوث أفكارنا وقلوبنا.
لقد وُصِفت المرأة الغربية بأنها "في الغالب": قويةٌ في المطالبة بحقوقها، قويةٌ في إبداء رأيها، قويةٌ في عنايتها بصحَّتها وجسدها ورياضة بدنها، قويةٌ في إثبات وجودها، قويةٌ في تنمية شخصيتها، قويةٌ في اقتحامها ميادين البحث العلمي والدراسات التقنية، قويةٌ في رعايتها لأبنائها على أساس العلم وما تصدره مراكز التربية مِن نصائح وإرشادات، لكنها ضعيفةٌ في عفَّتها وحمايتها من إغراء مخادع واستدراج ماكر، إنها تتَّصِف بالعلم بوسائل الحياة وكيفية استخدامها على الوجه الأكمل في خدمة ذاتها وابنها، لكنها تجهل غاية هذا الوجود ومُنتهى هذه الحياة، وهي امرأة تهتمُّ بالذوق الجمالي، لكنها تُهمل المبدأ الأخلاقي، وهي تحصر الفضائل في المتع الحسية وثقافة الاستهلاك.
اِمرأةٌ فاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُها؟ لأنَّ ثَمَنَها يَفوقُ اللَّآلِئَ. بها يَثِقُ قَلبُ زَوْجِها فلا يَحتاجُ إلَى غَنيمَةٍ. تصنَعُ لهُ خَيرًا لا شَرًّا كُلَّ أيّامِ حَياتِها. تطلُبُ صوفًا وكتّانًا وتَشتَغِلُ بيَدَينِ راضيَتَينِ. هي كسُفُنِ التّاجِرِ. تجلِبُ طَعامَها مِنْ بَعيدٍ. وتَقومُ إذ اللَّيلُ بَعدُ وتُعطي أكلًا لأهلِ بَيتِها وفَريضَةً لفَتَياتِها. تتأمَّلُ حَقلًا فتأخُذُهُ، وبثَمَرِ يَدَيها تغرِسُ كرمًا. تُنَطِّقُ حَقَوَيها بالقوَّةِ وتُشَدِّدُ ذِراعَيها. تشعُرُ أنَّ تِجارَتَها جَيِّدَةٌ. سِراجُها لا يَنطَفِئُ في اللَّيلِ. تمُدُّ يَدَيها إلَى المِغزَلِ، وتُمسِكُ كفّاها بالفَلكَةِ. تبسُطُ كفَّيها للفَقيرِ، وتَمُدُّ يَدَيها إلَى المِسكينِ.
طَرِيقُ الْجَاهِلِ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيْهِ، أَمَّا سَامِعُ الْمَشُورَةِ فَهُوَ حَكِيمٌ.
نبذة المرأة الفاضلة عن المثلث الديداكتيكي والفرق بينه وبين البيداغوجيا
الانعكاس: وهذا يسلط الضوء على دور المرأة كمستشارة حكيمة ومعلمة، ويقدّر بصيرتها وما تقدمه من إرشادات.
المرأة في المدينة الفاضلة: يتطرق أفلاطون أيضًا إلى دور المرأة في المجتمع ويقترح أنه ينبغي أن تكون لها نفس الفرص والحقوق السياسية مثل الرجال.
إن مفهوم المدينة الفاضلة والفكرة العامة للعدل والفضيلة التي تناولها أفلاطون في كتابه لا تزال تحظى بالاهتمام والنقاش في العصور الحديثة.
وهكذا يوضح لنا الله انه خلق الانسان ذكرا ًو أنثى لينقلا معا صورته عمليا ًعلى الارض
والقوية هي التي تُعمل فكرها في حياتها، فتُفكِّر وتُبدع في طبخِها وتربيتها وطريقةِ تعامُلِها مع أسرتها وطريقةِ تفاعُلِها مع تحدِّيات الحياة حولها، فليست المرأة القوية تلك التي تُطبِّق ما تتعلَّمه، ولكنها التي تُبدِع الجديد في مجالاتها كُلِّها، ثم هي القوية التي لا تفتأ تخدم دينها، وتنشر عِطْر عفَّتها بين بنات جنسها، وتُبيِّن محاسن الإسلام في بيتها، وفي مجالسها، وتحمل همَّ الدعوة إلى الدين القويم، تلك هي امرأتنا التي نُريد، والتي رصدنا لها كلمتنا، فلتكن قويةً عفيفةً كما كانت أمهاتها الصالحات والصحابيات الناجحات وبنات الأجيال المؤمنة من النساء بعدهنَّ.
تتميز المرأة الفاضلة بإعطاء الأولوية لمنزلها. يعمل على جلب ثمار أعماله إلى منزله. إنه مجتهد ومنظم ونظيف. إنه مكرس للحفاظ على منزله في حالة تامة ، لأن الله إله نظام.
خامساَ:- ما هو دوري كزوجة حتى نتمتع معا كزوجين بحياة زوجيه صحيحه ؟؟